سـمع النبي صلى الله عليه وسلم
الأحد فبراير 26, 2012 9:48 pm
قال أبو هريرة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم تام الأذنين .
رواه ابن سعد .
عن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال :
بينما النبي صلى الله عليه وسلم في حائط لبني النجار على بغلة له ونحن
معه ، إذ حادت به فكادت تلقيه ، وإذا أقبر ستة
أو خمسة أو أربعة ، فقال : ( من
يعرف أصحاب هذه الأقبر ؟ ) .
فقال رجل : أنا . قال : ( فمتى مات هؤلاء ؟ ) . قال : ماتوا على الإشراك
.
فقال : ( إن هذه الأمة تبتلى في قبورها . فلولا أن لا تدافنوا لدعوت
الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه ) .
رواه مسلم .
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
بينما رسول الله صلى الله عليه وبلال يمشيان بالبقيع ، فقال رسول الله
صلى الله عليه وسلم : ( يا بلال ، هل تسمع ما أسمع ؟ ) .
قال : لا والله يا رسول الله ما أسمعه .
قال : ( ألا تسمع أهل القبور يعذبون ) .
رواه الحاكم
وقال صحيح على شرط الشيخين ووافقه الذهبي .
عن أبي رافع رضي الله عنه قال :
بينما أنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بقيع الغرقد أمشي خلفه ،
إذ قال : ( لا هديت لا هديت ) .
قال أبو رافع : فالتفت فلم أرى أحداً ، فقلت : يا رسول الله ، ما شأني ؟
.
قال : ( لست إياك أريد ، ولكن أريد صاحب القبر ، يُسأل عني فيزعم أنه لا
يعرفني ) .
فإذا قبر مرشوش عليه حين دفن صاحبه .
رواه الطبراني
في الكبير والبخاري في التاريخ الكبير والبزار .
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم تام الأذنين .
رواه ابن سعد .
عن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال :
بينما النبي صلى الله عليه وسلم في حائط لبني النجار على بغلة له ونحن
معه ، إذ حادت به فكادت تلقيه ، وإذا أقبر ستة
أو خمسة أو أربعة ، فقال : ( من
يعرف أصحاب هذه الأقبر ؟ ) .
فقال رجل : أنا . قال : ( فمتى مات هؤلاء ؟ ) . قال : ماتوا على الإشراك
.
فقال : ( إن هذه الأمة تبتلى في قبورها . فلولا أن لا تدافنوا لدعوت
الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه ) .
رواه مسلم .
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
بينما رسول الله صلى الله عليه وبلال يمشيان بالبقيع ، فقال رسول الله
صلى الله عليه وسلم : ( يا بلال ، هل تسمع ما أسمع ؟ ) .
قال : لا والله يا رسول الله ما أسمعه .
قال : ( ألا تسمع أهل القبور يعذبون ) .
رواه الحاكم
وقال صحيح على شرط الشيخين ووافقه الذهبي .
عن أبي رافع رضي الله عنه قال :
بينما أنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بقيع الغرقد أمشي خلفه ،
إذ قال : ( لا هديت لا هديت ) .
قال أبو رافع : فالتفت فلم أرى أحداً ، فقلت : يا رسول الله ، ما شأني ؟
.
قال : ( لست إياك أريد ، ولكن أريد صاحب القبر ، يُسأل عني فيزعم أنه لا
يعرفني ) .
فإذا قبر مرشوش عليه حين دفن صاحبه .
رواه الطبراني
في الكبير والبخاري في التاريخ الكبير والبزار .
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى