ما احلا التوحيد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ما احلا التوحيد
ما احلا التوحيد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية

المواضيع الأخيرة
اثاث للشقه بالوان رائعه الأحد أبريل 22, 2012 8:06 pmانين الصمت
اطلي اضافرك بالوان جذابه الأحد أبريل 22, 2012 2:37 amانين الصمت
اقنعه لجميع انواع البشرهالثلاثاء مارس 13, 2012 2:34 amأنين الصمت
برنامج العروس يوم زواجهاالأحد مارس 11, 2012 9:32 pmأنين الصمت
نوفمبر 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930

اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    اذهب الى الأسفل
    Admin
    Admin
    Admin
    عدد المساهمات : 445
    نقاط : 1627
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 25/07/2011
    العمر : 51
    الموقع : https://twhed.mam9.com
    https://twhed.mam9.com

    أبو جابر رضي الله عنه Empty أبو جابر رضي الله عنه

    الإثنين فبراير 20, 2012 12:28 am
    " ابكوه أو لا تبكوه فان الملائكة لتظله
    بأجنحتها "
    حديث شريف



    هو عبدالله بن عمرو بن حرام أحد
    السبعين الذين بايعوا الرسول -صلى الله عليه
    وسلم- بيعة العقبة الثانية ، جعله
    الرسول الكريم نقيبا على قومه من بني سلمة
    ولما عاد الى المدينة وضع نفسه وماله
    في خدمة الاسلام ، وصاحب الرسول -صلى
    الله عليه وسلم- ليلا نهارا بعد هجرته الى
    المدينة000

    احساس الشهادة

    في غزوة أحد ، غمره احساسا رائعا بأنه
    لن يعود ، فدعا ابنه جابر بن عبدالله وقال له Sad اني لا أراني الا مقتولا في هذه
    الغزوة ، بل لعلي سأكون أول شهدائها من المسلمين ، واني والله ، لا أدع أحدا بعدي
    أحب الي منك بعد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، وان علي دينا فاقض عني ديني ،
    واستوص باخوتك خيرا )000

    أحد
    والشهادة

    وفي غزوة أحد ، دارت معركة قوية بين
    المسلمين والمشركين ، كاد أن يكون النصر للمسلمين لولا انكشاف ظهرهم ، عندما انشغل
    الرماة بجمع الغنائم ، ففاجأهم العدو بهجوم خاطف حول النصر الى هزيمة 000 ولما ذهب
    المسلمون بعد المعركة ينظرون شهدائهم ، ذهب جابر بن عبدالله يبحث عن أبيه ، حتى
    وجده شهيدا ، وقد مثل به المشركون ، ووقف جابر وبعض أهله يبكون الشهيد عبدالله بن
    عمرو بن حرام فمر بهم الرسول -صلى الله عليه وسلم- فقال :" ابكوه أو لا تبكوه فان
    الملائكة لتظله بأجنحتها "000 وعندما جاء دور عبدالله ليدفن نادى الرسول -صلى الله
    عليه وسلم- :" ادفنوا عبدالله بن عمرو وعمرو بن الجموح في قبر واحد ، فانهما كانا
    في الدنيا متحابين ، متصافيين "000

    الرسول ينبأ بشغف أبوجابر للشهادة

    كان حبه-رضي الله عنه- بل شغفه للموت
    في سبيل الله منتهى أطماحه وأمانيه ، ولقد أنبأ رسول الله-صلى الله عليه وسلم- عنه
    فيما بعد نبأ عظيم يصور شغفه بالشهادة ، فقال -عليه الصلاة و السلام- لولده جابر
    يوما :" يا جابر : ما كلم الله أحدا قط الا من وراء حجاب ، ولقد كلم كفاحا -أي
    مواجهة- 000

    فقال له :" يا عبدي ، سلني أعطيك
    "000
    فقال Sad يا رب ، أسألك أن تردني الى الدنيا ، لأقتل في سبيلك ثانية
    )000
    قال الله له :" انه قد سبق القول مني : أنهم اليها لا
    يرجعون "000
    قال Sad يا رب فأبلغ من ورائي بما أعطيتنا من نعمة
    )000




    فانزل الله تعالى :" ولا تحسبن
    الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا ، بل أحياء عند ربهم يرزقون ، فرحين بما أتاهم
    الله من فضله ، ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ، ألا خوف عليهم ولا هم
    يحزنزن "000
    الرجوع الى أعلى الصفحة
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى